- سكرتير رئيس الانتقالي : آن الأوان لوضع حد لكل منتسب وراعي للإرهاب
- قيادي في الانتقالي يكشف الهدف من استهداف الدعم والإسناد
- قوات الشرعية بمأرب تؤكد مصرع 30 حوثياً بجبهة المشجح
- مناقشة استمرار حملة تنظيم مواقف باصات ومكاتب شركات النقل الجماعي
- نائف البكري يعلق على حادثة استهداف قيادة الدعم والإسناد
- أبو الغيط: يجب ممارسة ضغوط دولية أكبر على الحوثيين
- تنفيذية انتقالي لحج تبحث آلية العلاقة مع السلطة المحلية وتندد بتدهور الأوضاع الاقتصادية
- الهجرة الدولية : غرق 20 أفريقيا خلال رحلة من جيوبتي الى سواحل اليمن
- حصيلة ضحايا استهداف موكب قيادة الدعم والإسناد بعدن
- الجعدي: لن نتخلى عن عمال وصحفيي مؤسسة 14 أكتوبر والفاسدون لن يعودوا إليها

أعلنت واشنطن الإثنين أنّها فرضت عقوبات جديدة على اثنين من أعضاء المجلس العسكري الذي تولّى السلطة في بورما في انقلاب أطاح بحكومة أونغ سان سو تشي المدنية مطلع شباط/فبراير الجاري، متوعّدة بإجراءات أشدّ إذا استخدم الجيش مجدّداً القوّة ضدّ المتظاهرين.
وقال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكين في بيان ”لن نتردّد في أخذ إجراءات جديدة ضدّ أولئك الذين يرتكبون أعمال عنف ويقمعون إرادة الشعب. لن نتزحزح عن دعمنا للشعب البورمي“.
وبعد ثلاثة أسابيع على إطاحة الجيش البورمي بحكومة أونغ سان سو تشي، نزل الإثنين مئات الآلاف إلى الشوارع في مدن بورمية عدّة للتنديد بالانقلاب العسكري، في تحدٍّ لتحذيرات العسكريين الذين هدّدوا باللجوء الى القوة للقضاء على ”الفوضى“.
وأضاف بلينكن في بيانه ”ندعو الجيش والشرطة إلى وقف كلّ الهجمات على المتظاهرين السلميين، وإلى الإفراج فوراً عن جميع المعتقلين ظلماً، وإلى وضع حدّ للهجمات وعمليات الترهيب ضدّ الصحافيين والنشطاء، وإلى إعادة إرساء الحكومة المنتخبة ديموقراطياً“.
وكانت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن فرضت قبل عشرة أيام سلسلة أولى من العقوبات ضدّ عدد من قادة المجلس العسكري الحاكم، بمن فيهم زعيم الانقلابيين الجنرال مين أونغ هلينغ.
