- إنتقالي مديرية سيئون ينعي عضو الجمعية الوطنية المناضل محمد علي عبدالله بن سميط
- عاجل.. ابين تظاهرة حاشدة تحاصر مبنى الادارة المحلية وتطالب بطرد المحافظ
- إيران تنفي تورطها في التفجير قرب سفارة إسرائيل في الهند
- التحالف يدمّر طائرة حوثية مفخخة
- أسعار الخضروات والفواكه بأسواق العاصمة عدن اليوم الثلاثاء
- درجات الحرارة المتوقعة اليوم الثلاثاء
- الذهب يواصل ارتفاعه بالأسواق اليمنية اليوم الثلاثاء
- لجان صرف المرتبات التابعة للتحالف تبدء صرف مرتبات القوات الجنوبية
- قيادي بالانتقالي:عدم اكتراث التحالف بالغليان الشعبي في الجنوب سيؤدي الى نتائج لاتسر أحد
- تسجيل 72 حالة جديدة مصابة بفيروس كورونا في اليمن
الثلاثاء 24 مارس 2021 - الساعة:21:44:12
شيء مؤسف حقاً أن تستمر أزمات نفاد (الوقود) في محطات الكهرباء والمحطات العمومية، وتستمر أزمة السيولة في البنك، والمماطلة في دفع مرتبات الموظفين، وكذلك الاستمرار بالتلاعب في صرف العملات، مع وجود (حكومة سلفي) تقطن معاشيق.
فماهي الجدوى من وجودها إن لم تعالج هذه الأزمات؟!
الوزراء الجنوبيون عموماً ووزراء المجلس الانتقالي الجنوبي بالذات يتوجب منهم الحرص على مصلحة المواطن الجنوبي، ويضعوها المهمة الأولى لـ "حكومة المناصفة".
ومن يعتقد أن قدومه إلى عدن لمجرد تسجيل حضوره بالتقاط "سلفي" دون أن يعمل على تخفيف معاناة المواطنين، فعليه أن يراجع حساباته.
نعلم أن المجلس الانتقالي الجنوبي حقق مكاسب سياسية من تنفيذ بنود "اتفاق الرياض" ولكنها لا شيء إن لم يلامسها المواطن من خلال أداء المؤسسات الخدمية لحكومة المناصفة.
وليعلم وزراء هذه الحكومة أن وجودهم مرتبط بخدمة المواطن بدرجة أساسية، فإن عجزوا عن تأديتها، فعدم وجودهم أرحم للناس.
